مشروع واجهة الرياض مع البقرة السوداء
شاركت البقرة السوداء في مشروع واجهة الرياض كإحدى المشاريع المهمة في المملكة والتي تعتبر وجهة للأعمال والتسوق والترفيه والفندقة.
البقرة السوداء للأسمدة العضوية لمساحات خضراء أكبر وأكثر صحة وعمر..
- تربة زراعية صحية
- مساحات خضراء أكبر
- ثمار مميزة طبيعبة وصحية
- لا تدخل للمواد الكيميائية
الاسئلة الشائعه
مشروع واجهة الرياض من أفضل وأكبر مشاريع التشجير التي أطلقها الملك سلمان، لزراعة أكثر من 7.5 مليون شجرة في الشوارع والطرق والحدائق، إلخ.. ويعتبر من أهم المشاريع التي عملت بها البقرة السوداء للمساهمة في في زيادة نسبة المساحات الخضراء في المملكة والتشجيع على نمط حياة أكثر نشاط وحيوية.
لوريم إيبسوم(Lorem Ipsum) هو ببساطة نص شكلي (بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى) ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي أخذتها من نص، لتكوّن كتيّب بمثابة دليل أو مرجع شكلي لهذه الأحرف. خمسة قرون من الزمن لم تقضي على هذا النص، بل انه حتى صار مستخدماً وبشكله الأصلي في الطباعة والتنضيد الإلكتروني. انتشر بشكل كبير في ستينيّات هذا القرن مع إصدار رقائق “ليتراسيت” (Letraset) البلاستيكية تحوي مقاطع من هذا النص، وعاد لينتشر مرة أخرى مؤخراَ مع ظهور برامج النشر الإلكتروني مثل “ألدوس بايج مايكر” (Aldus PageMaker) والتي حوت أيضاً على نسخ من نص لوريم إيبسوم.
.
لوريم إيبسوم(Lorem Ipsum) هو ببساطة نص شكلي (بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى) ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي أخذتها من نص، لتكوّن كتيّب بمثابة دليل أو مرجع شكلي لهذه الأحرف. خمسة قرون من الزمن لم تقضي على هذا النص، بل انه حتى صار مستخدماً وبشكله الأصلي في الطباعة والتنضيد الإلكتروني. انتشر بشكل كبير في ستينيّات هذا القرن مع إصدار رقائق “ليتراسيت” (Letraset) البلاستيكية تحوي مقاطع من هذا النص، وعاد لينتشر مرة أخرى مؤخراَ مع ظهور برامج النشر الإلكتروني مثل “ألدوس بايج مايكر” (Aldus PageMaker) والتي حوت أيضاً على نسخ من نص لوريم إيبسوم.
.
لوريم إيبسوم(Lorem Ipsum) هو ببساطة نص شكلي (بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى) ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي أخذتها من نص، لتكوّن كتيّب بمثابة دليل أو مرجع شكلي لهذه الأحرف. خمسة قرون من الزمن لم تقضي على هذا النص، بل انه حتى صار مستخدماً وبشكله الأصلي في الطباعة والتنضيد الإلكتروني. انتشر بشكل كبير في ستينيّات هذا القرن مع إصدار رقائق “ليتراسيت” (Letraset) البلاستيكية تحوي مقاطع من هذا النص، وعاد لينتشر مرة أخرى مؤخراَ مع ظهور برامج النشر الإلكتروني مثل “ألدوس بايج مايكر” (Aldus PageMaker) والتي حوت أيضاً على نسخ من نص لوريم إيبسوم.
.